souadalsabah
الخميس، 17 أبريل 2014
ياخليجَ الوردِ.. والماءْ..
ياخليجَ الوردِ.. والماءْ..
ألا ما أروعَك..
أيها الواقفُ كالنسرِ
على بوابةِ التاريخ..
قصّرْنا معكْ
قد كتمتَ الوجعَ
القومي
في الصدرِ
ولكنْ ..
مافهمنا وجَعكْ!
إنّ كل الأبجديات
التي نحفظُها
لم تلامِس إصبعَكْ!
د. سعاد الصباح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق