الاثنين، 9 يوليو 2012

"سعاد الصباح".. قاعة فرح في قلب "عبدالله المبارك"








يحتفظ التاريخ بقصص الحب والوفاء الكبيرة.. ليعيد صياغتها في أزمان مختلفة.. بأشكال متعددة..
قصة المحبة الكبيرة التي تبدأ بين قلبين.. تبدأ.. لكنها لاتنتهي..
فهي تعاش واقعا أولا
ثم تتحول إلى شعر
فيكون الشعر أغنية.. فتطير القصة أسرابا من حكايات تتناقلها الشفاه
ثم تكون رواية وحكاية وأهزوجة.. وليال من السمر يرويها الآباء للأبناء في جلسات يكون شاهدها القمر.

 سعاد الصباح وعبدالله المبارك.. حكاية حب.. لن يمل الزمان من تردادها
كانت واقعا رأيناه.. ثم شعرا سمعناه
وهاهو الارتباط يتشكل بأسلوب جديد.. فالمنطقة الكويتية التي حملت اسم الشيخ الكبير عبدالله المبارك.. ستحتفل بعد أيام بافتتاح صالة أفراح تحمل اسم (سعاد الصباح)
هكذا يكون هو وطنها وهي فرحه
المنطقة وطن.. والقاعة للفرح
هو الوطن.. وهي حديقة البهجة.
فتحت رعاية رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح يتم  خلال ايام افتتاح صالة د.سعاد محمد الصباح متعددة الأغراض في منطقة عبدالله المبارك.. لخدمة أهالي  المنطقة .. ولتكون رافدا من روافد العطاء الكبير الذي امتدت به أيدي "البيت المباركي" المباركة الكريمة..


هناك تعليق واحد: